CHAPTERS:
The chapters of this story are published live for collaboration development
purposes, with a sequence derived from the
Chapters below, supplemented with other (unpublished) writings as we
progress. The final order for the proposed screenplay may be the subject of
additional drafts to suit production of the final movie
(producers/directors/actors). To be in a position to gain an idea of style
and potential box office, please request a copy of our Kulo-Luna (draft)
screenplay. See our terms and conditions. The script version of these
Chapters will not be published, but will be available as with Kulo-Luna, on
request.
510,30’N, 00 –
LONDON, SCOTLAND YARD – لندن، سكوتلاند يارد
كان شعاع من أشعة الشمس الساطعة يخترق السحب الممطرة الثقيلة فوقنا، ويضيء الجزء الجنوبي من ملعب نادي جيلز ويستهورب. كان صباح يوم أحد إنجليزيًا نموذجيًا، كانت أجراس الكنيسة تدق ونسمة لطيفة تهب عبر الأشجار القريبة، وتداعب أوراقها من حين لآخر.
كان رجل طويل القامة، بدينًا بعض الشيء، يرتدي سترة كريمية شاحبة وقميصًا أبيض اللون، يستعد للضربة الثالثة عشرة. وفي الوقت المناسب، سلطت أشعة الشمس الإضافية الضوء على منخفضات المنطقة الخضراء، وكأن المدير قد أشار إلى العمل. لقد خطط عقليًا لمسار نظري، وهز عصاه برفق وثقة. سقطت الكرة إلى يسار العلامة، ثم انحرفت إلى اليمين، ثم عادت إلى مسارها في اللحظة الأخيرة، لتتدحرج مباشرة إلى الحفرة الثالثة عشرة. أربع ضربات أقل من المعدل: حظ سعيد بشكل لا يصدق وأفضل أداء له على الإطلاق. شعر بالابتهاج وكاد يرقص رقصة.
كان رئيس الشرطة هاري هولاند رجلاً مشغولاً. كان هوايته الوحيدة السلمية وحب حياته هي لعبة الجولف. لقد أبقاه عاقلاً في عالم مجنون من الجريمة والفساد. كان يوم الأحد هو اليوم الوحيد الذي انغمس فيه في شغفه. كما أبقاه الشرب بعد ساعات العمل في النادي بعيدًا عن زوجته حتى غداء بعد الظهر. تم حل العديد من الجرائم في الحفرة التاسعة عشرة. خمس حفر أخرى فقط للغرق. ثم فجأة انطلق جهاز النداء الخاص به. كان ليغلق الشيء الملعون، لكن اللوائح كانت لوائح. نظر إلى أسفل إلى رسالة الشاشة: "عاجل، اتصل بالفناء. فلانيجان".
انفجار. عرف هاري أنه إذا لم يتصل، فإن التشويق سيدمر لعبته، وأنه إذا اتصل، فمن المحتمل أيضًا أن يدمر لعبته. أخرج هاتف بلاك بيري قديم من جيب حقيبة الجولف الخاص به واتصل: يارد. بعد ثلاث رنات، أجاب شون فلانيجان. "سيدي. لقد تعرضنا لسرقة." "ماذا،" قال هاري، من نحن؟"
"يارد. أعرف سيدي. "ليس هذا صحيحًا فحسب، بل لن تخمن أبدًا ما أخذوه؟"
"استمر." "سيدي، الشيء الوحيد الذي وعدنا به الجمهور لن يحدث أبدًا."
ألقى هاري بعصاه في الحقيبة بعنف، وقفز على عربة الجولف الكهربائية، وانطلق بأقصى سرعة إلى مبنى النادي، وشق طريقه في الملعب في هذه العملية، والتي سيغرمه النادي بسببها. بعد خمسة وثلاثين دقيقة، ومع سحابة من الحرارة تتدفق من إطاراته ومحرك جاهز للانفجار، قاد رئيس الشرطة سيارته جاكوار E-Type العزيزة إلى مكان وقوف السيارات المخصص، ولم يكن قلقًا على الإطلاق من أنه تجاوز حد السرعة في منطقة مبنية، عمليًا طوال الرحلة. ستسجل كاميرات السرعة لاحقًا تجاوزاته لصالح الأمن القومي. كان عقل هاري يسابق، وقلبه ينبض بقوة. يجب ألا تلتقط الصحافة هذا.
بمجرد دخوله المكاتب، توجه هاري إلى مكتب الرقيب فلاناغان. وعندما رأى موظفو الخدمة رئيسهم قادماً، صرفوا أنظارهم وحاولوا أن يبدوا أكثر انشغالاً. لم يكن الأمر سهلاً لجذب الانتباه عندما اشتدت الحرارة. ومع ذلك لم تكن هناك حاجة للعثور على رقيبه، فقد تبع فقط أثر الأبواب المحطمة وثقوب الرصاص والضباط المصابين بجروح خطيرة، وتحققت أسوأ مخاوفه. قاده هذا إلى قاعدة بيانات الجرائم الوطنية، التي يُعتقد أنها شبكة المعلومات الأكثر أمانًا في العالم. يتم تخزين أجهزة التخزين الخاصة بها في قبو من الخرسانة المسلحة المبطنة بالفولاذ بحجم مستودع صغير، مع عدة مستويات من الحواجز الأمنية المادية والأبواب المغلقة بالوقت ومصفوفات الاستشعار الإلكترونية لمنافسة فورت نوكس.
بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن الوصول إلى قاعدة بيانات الجرائم الوطنية إلا من خلال محطات آمنة مع مشغلين من المستوى الأول، والذين يتم فحصهم ومراقبتهم إلكترونيًا يوميًا. كانت طلبات المعلومات تتدفق إلى داخل وخارج سكوتلاند يارد بالمئات يوميًا. وكان الطلب الرابع الأكثر شيوعًا هو مقارنة الحمض النووي. لم تكن المملكة المتحدة الدولة الوحيدة في العالم التي تحتفظ بالحمض النووي في الملفات، بعد فترة طويلة من حل الجرائم. كما تم الاحتفاظ ببيانات الحمض النووي غير الجنائية الأخرى، على الرغم من احتجاجات حقوق الإنسان والمشاكل الواضحة التي قد تنشأ عن ذلك في حالة حدوث خرق أمني.
كان هذا هو الأمر، أم كل الاختراقات. تم اختراق قاعدة البيانات بأكملها. لقد سرق الخاطفون كل آلاف عينات الحمض النووي تقريبًا، سواء المادية أو الرقمية. كان ضباط الفرع الخاص والطب الشرعي يتجولون بالفعل في ملابس العمل البيضاء. كان على الرئيس أيضًا ارتداء ملابس العمل إذا أراد أن يرى بنفسه الضرر، وهو ما فعله بالطبع. ولكن من الغريب أنه لم يكن هناك الكثير من الضرر، من حيث الأجهزة، فقط بضعة أبواب انفتحت على هذا المستوى. من الواضح إذن أن اللصوص تغلبوا على المقاومة بحلول هذا الوقت. كانت التكلفة البشرية في المستويات العليا هي التي كانت مثيرة للقلق. بدا الفناء وكأنه منطقة حرب. بدا وكأنه عملية عسكرية.
"لقد أصاب قائد الشرطة حالة من الإحباط الشديد، وحاول أن يحافظ على رباطة جأشه، على الرغم من أنه كان يعلم أنه إذا كان هذا ممكنًا في حديقته الخلفية، فلن يكون هناك مكان آمن. "حسنًا، يا رفاق، قفوا واستمعوا"، صاح هاري، وهو يمسد ذقنه مفكرًا. "لا داعي للقول أنه لا أحد يقول أي شيء لأي شخص عن هذا. هل هذا واضح؟" تبع ذلك صمت، حيث أومأ كل من في نطاق السمع برؤوسهم. "يجب على الجميع إبلاغي. لا استثناءات. أحتاج إلى معرفة أي شيء وكل شيء. الآن سأعود إلى مكتبي وأريد بث كاميرات المراقبة من جميع الكاميرات، من الداخل والخارج، لمدة ساعة تقريبًا قبل هذا الحادث، في غرفة عمليات المراقبة، في حوالي عشرين دقيقة. هيا أيها السادة - السيدات. لا أحد يغادر حتى يتم إغلاق المنطقة وتأمينها."
سار هاري بسرعة إلى مكتبه، دون مراعاة أي من المجاملات. انحنى على مكتبه ونقر على جهاز الاتصال الداخلي. "سالي؟" "سيدي."
"أحضر لي شايًا قويًا حلوًا، هل تحب ذلك وأجب عن جميع المكالمات." رفع سماعة الهاتف على المكتب، واختار خطًا آمنًا. "مرحبًا، اتصل بي بالوزير من فضلك. نعم، رئيس الشرطة هولاند. نعم، أعلم أنه يوم الأحد." فتح هاري درج مكتبه وأخرج مسدسه الأوتوماتيكي الخدمي، مسدس 9 ملم صغير. "الوزير؟" "نعم، رئيس الشرطة هولاند. ما هو المهم الذي يزعجني يوم الأحد؟"
بينما روى هاري تفاصيل الهجوم، انحنى وزير العدل على كرسيه. لقد دعم خطط الرئيس منذ سنوات عديدة، لتخزين الحمض النووي، ضد الرأي العام. كان ذلك جيدًا لمهنته. لقد قالوا إنه آمن وسيمنع الجريمة - جيد لبضع نقاط براوني سياسية. من الواضح أن هذا كان هجومًا إرهابيًا، أو بعض الجماعات الأخرى التي لديها ضغينة ضد المجتمع. لكن المتظاهرين لم يقتلوا الناس. لكن الشيء المحير كان السرقة. لقد استغرق الأمر الكثير من الجهد الإضافي والتخطيط. لماذا لم يدمر الخاطفون قاعدة البيانات؟
كان هناك سلسلة طويلة من وزراء العدل الذين حاولوا السيطرة على الجريمة باستخدام أساليب مشكوك فيها. كان نيك جونسون واحدًا منهم، تاجرًا في التزييف، ارتقى في الرتب وتعلم كل حيل الخدمة المدنية القذرة، حتى تم انتخابه عضوًا في البرلمان. بمجرد أن أصبح مطلعًا على الأجندات الحقيقية، كل ما كان مطلوبًا منه فعله هو البقاء صامتًا. لا تجيب أبدًا على سؤال بصدق وتترك كبار الموظفين المدنيين يديرون العرض. كان نيك جونسون خبيرًا في هذا، دهنيًا مثل الزبدة وحلوًا للغاية. كل ما كان عليه فعله هو الالتزام بالنص وسيتم تغطية هذه العثرة الصغيرة قريبًا. كانوا بحاجة فقط إلى القبض على الجناة، أو كبش فداء وبعض الخدع التحويلية.
"حسنًا يا رئيس، إذن هذه هي الأخبار السيئة. الآن هذه فوضاك ويمكنك تنظيفها جيدًا." لم يحب هاري أن يُملى عليه. "يبدو أنني أتذكر دعمك يا وزير، عندما كنت تريد أن تضرب منافسًا بعنف."
"حسنًا، حسنًا يا رئيس، لقد خدشنا ظهور بعض الأشخاص. ولكن، كن رجلًا صالحًا واقبض على الأوغاد، أو ابحث عن شخص صالح يتحمل المسؤولية." لقد كانت هناك الكثير من هذه الأمور على مر السنين. تحقيق تلو الآخر. لقد أطلق ضباط مسلحون النار على العديد من أفراد الجمهور الأبرياء، وهو ما استغرق الكثير من التفسير. كانت الشرطة غير مسؤولة إلى حد كبير، حيث كانت آلية العدالة تتدفق مثل دبس السكر في الشتاء. استغرقت التحقيقات سنوات حتى انتهت، وكانت التوصيات تمر تحت البساط، مثل العديد من أحكام المحكمة الأوروبية.
تم الحصول على آلاف الإدانات الجنائية في ظروف مريبة لتدليك الشخصيات لأغراض سياسية. كانت السجون ممتلئة إلى حد الانفجار، وصناديق البارود من السخط، مما زاد من عزلة أولئك الذين بداخلها عن المجتمع، بدلاً من بناء الجسور. تم سلب حقوق السجناء وتقليص الوصول إلى المحاكم، لقمع الاحتجاجات. لقد كانت مثل دولة بوليسية لسنوات، لكن الناخبين لم يكونوا أكثر حكمة، حيث أخبرهم خبراء الدعاية بما يريدون تصديقه. احتفظ الساسة بالحقيقة الرهيبة لأنفسهم، وأصبحت الشرطة أكثر قوة نتيجة لذلك. لسوء الحظ، أدت مثل هذه التكتيكات إلى زيادة السخط في العالم السفلي، والذي كان سبباً في تفاقم المشكلة. لا شك أن هذه الأزمة سوف تتفاقم يوماً ما.
لقد سيطرت البنوك فعلياً على الساسة، الذين كانوا سعداء باستنزاف النظام بأنفسهم وإبقاء أعينهم مغلقة أمام الانهيار الحتمي الذي سوف يؤدي إليه هذا. لقد تم استنزاف الناس العاديين من الضرائب ورسوم الفائدة، من أجل إبقاء القِلة المحظوظة في القمة التي تحصل على مكافآت ضخمة مقابل القيام بأقل القليل، باستثناء غض الطرف عن التفاوت الاجتماعي الذي كانوا يخلدونه. إن النمو الذي لا ينتهي لا يمكن أن يستمر في عالم محدود الموارد. وكان ينبغي أن يكون النمو الصفري هو هدف التوازن.
"ما نحتاجه الآن هو شخص ساذج بما يكفي لعدم إدراك أنه يتم استغلاله، وبصورة صحيحة. نوع من المثقفين، أستاذ أو خبير قد يرأس هيئة شبه حكومية. إن تلميحًا باللقب الفروسي من شأنه أن يضمن التعاون. هل فهمت قصدي؟" كان هاري يفكر في نفس الشيء. مرة أخرى حصل على الموافقة الرسمية التي كان يسعى إليها. الآن من هو الساذج والقابل للاستغناء عنه؟ "الوزير، دعني أحصل على مذكرة بهذا المعنى وقد توصلنا إلى اتفاق". "حسنًا يا فتى، لقد انتهيت. الآن دعني أواصل يوم الأحد الخاص بي، هناك رجل جيد"، وعند ذلك أغلق وزير العدل الهاتف.
الآن، ماذا عن تلك اللقطات. إذا تمكنوا من القبض على الجناة، فلن يحتاجوا إلى كبش فداء. خلع هاري بذلته، ولا يزال يرتدي ملابس إضافية. لمثل هذه المناسبات، احتفظ الرئيس بملابس بديلة في خزانة الحائط. لقد قام بتبديل الملابس بشكل أخرق إلى حد ما، بزي رسمي أزرق غامق وقبعة. سُمعت طرقات على الباب. ضغط هاري على زر على الأرض بقدمه اليمنى. ومض ضوء أخضر بالخارج ودخلت سالي الغرفة وهي تحمل صينية بها طقم شاي صيني وطبق به بسكويت. "كريمة الكاسترد جيدة سيدي." "رائع. الآن، هل يمكنك أن ترى كيف يتعاملون مع كاميرات المراقبة تلك؟" وضعت سالي الصينية برشاقة على مكتبه وابتسمت وأغمضت عينيها وتراجعت إلى مكتبها بسرعة.
اختار الرئيس خطًا آمنًا مرة أخرى. "مرحبًا، أحل لي الأمر مع الجنرال دنبار." كان هناك صمت على الخط لمدة ست دقائق لا تنتهي. "الجنرال سيدي،" عاد صوت مدخنة أجش. "آسفة على التأخير."
"رودني؟"
"هاري."
"هناك شيء كبير يحدث، هل هو حشدك؟" "لست متأكدًا مما تقصده هاري. أعطني فكرة؟"
"هل تعرف أي شيء عن عملية سرية على قاعدة البيانات؟"
"لا، ليس نحن، ما هي المعلومات؟"
"حسنًا، دعني أضع الأمر بهذه الطريقة، كيف يسير مشروع الجندي الخارق الخاص بك. هل هناك أي ضالين؟ أووف؟"
"لا، قال الجنرال. يا إلهي، هل تقترح ..." "لماذا لا تأتي إلى مصنعي وتلقي نظرة - بملابس مدنية؟" "لا تمانع إذا فعلت ذلك. "ثلاثون دقيقة؟" "رائع."
خرج الرئيس من مكتبه. "سالي، أبقيهما مفتوحتين. سأنزل إلى المراقبة. سيقابلني الجنرال بعد ثلاثين دقيقة. هل يمكنك أن تريه أين الحب." "سيدي." شق هاري طريقه إلى غرفة عمليات المراقبة، في الطابق الثالث. في الواقع، كان الهبوط بأكمله عبارة عن مراقبة، لكن غرفة العمليات كانت المحور المركزي. لم يكن هناك أي ضرر على هذا المستوى، ولا حطام للتفاوض عليه …….
A ray of glorious sunshine broke through the heavily laden rain clouds far above, illuminating the southern stretch of the Giles Westhorpe club course. It was a typical English Sunday morning, the church bells were ringing and a gentle breeze played through nearby trees, rustling their leaves occasionally.
A tall, slightly overweight man dressed in a pale cream cardigan and checked plus fours, was lining himself up on the thirteenth for the putt of his life. Right on cue, an extra burst of sunlight highlighted the green’s depressions, as if a director had signalled action. He mentally plotted a theoretical course, and swung his club gently and confidently. The ball trickled to the left of the mark, veered right, then, came back on course at the last moment, to roll right into the thirteenth hole. Four below par: impossibly good luck and his best performance ever. He felt elated and almost danced a jig.
Chief Constable Harry
Holland was a busy man. The only peaceful pursuit and the love of his life, was a game of golf. It kept him sane in an insane world of crime and corruption. Sunday was the one day he indulged his passion. The after hours drinking in the clubhouse, also kept him away from his wife until the afternoon lunch. Many a crime was solved at the nineteenth hole. Just five more holes to sink. Then unexpectedly his pager went off. He would have turned the blasted thing off, but regulations were regulations. He looked down at the screen message: ‘Urgent you call the Yard. Flannigan.’
Blast. Harry knew if he didn’t call, the suspense would ruin his game, and that if he did call, that would also probably ruin his game. He pulled an
old Blackberry from his golf bag top pocket and dialed: Yard. Three rings later, Shaun
Flanagan answered. “Sir. We’ve had a break in.”
“What,” said Harry, who’s we?”
“The Yard. I know Sir. Not only is it true, but you’ll never guess what they’ve taken?”
“Go on.” “Sir, the one thing we promised the public could never happen.”
Harry roughly threw his club into the bag, and jumped on the electric golf cart, setting off at maximum speed for the club house, grooving the course in the process, for which he would be fined by the club. Thirty-five minutes later with a heat plume pouring from his tyres and an engine fit to burst, the Chief Constable guided his
cherished E-Type Jaguar into the reserved parking place, not in the slightest concerned that he’d broken the speed limit in a built up zone, practically the whole journey. Speed cameras would later catalogue his excesses in the interests of national security. Harry’s mind was racing, his heart pounding fit to bust. The press mustn’t get hold of this.
Once in the offices, Harry headed for Sergeant
Flanagan's desk. As the duty staff saw their Chief coming, they averted their eyes and tried to look extra busy. It wasn’t a bright thing to attract attention when the heat was on. There was though no need to find his sergeant, he just followed the trail of smashed doors, bullet holes, and seriously injured officers, his worst fears realised. This led him to the National Crime Database, the NCD, thought to be the most secure information network in the world. The storage hardware for which is housed in a steel lined reinforced concrete basement the size of a small warehouse, with several levels of physical security bulkheads, time-locked doors and electronic sensor arrays to rival Fort Knox.
In addition, only secure terminals with level one operators, who were in turn vetted and electronically monitored daily, could gain access to the NCD. Requests for information flowed into and out of Scotland Yard by the hundreds, daily. The fourth most common request being for DNA comparison. The United Kingdom was
not the only country in the world to maintain DNA on file, long after crimes had been solved. Other non criminal DNA data was also kept, despite human rights protestations and the obvious problems this might create if there was a security breach.
This was it, the mother of all breaches. The entire database had been compromised. The highjackers had made off with almost all the thousands of DNA samples, both physical and digital. Special Branch and forensics officers were already milling around in white overalls. The Chief too had to pull on overalls if he wanted to see for himself the damage, which of course he did. But, oddly enough, there wasn’t much damage, in hardware terms, just a few doors blown open at this level. Clearly then, the thieves had overcome resistance by this time. It was the human cost at the upper levels that was worrying. The Yard looked like a war zone. It looked like a military operation.
Utterly devastated, the Chief Constable tried to retain his composure, even though he knew that if this was possible in his back yard, nowhere was safe. “Alright everyone, stand still and listen,” Harry bellowed, as he stroked his chin thinking. “It goes without saying that nobody says anything to anyone about this. Is that clear?” A silence followed, where all those in hearing range nodded. “Everyone is to report to me. No exceptions. I need to know anything and everything. Right now I’m going back to my office and I want the CCTV feeds from all cameras, inside and out, for about an hour prior to this incident, in the surveillance operations room, in about twenty minutes. Get onto it gentlemen - ladies. Nobody leaves until the area is sealed off and secured.”
Harry briskly marched to his office, without observing any of the niceties. He slumped at his desk and flicked the intercom. “Sally?”
“Sir.”
“Bring me a strong sweet tea will you love and hold all calls.” He picked up the desk phone, selecting a secure line. “Hello, put me though to the minister please. Yes, Chief Constable
Holland. Yes, I know it’s Sunday.” Harry unlocked his desk drawer and took out his service automatic, a compact 9mm pistol. “Minister?”
“Yes Chief
Holland. What’s so important you’re disturbing me on a Sunday?”
As Harry relayed details of the attack, the justice minister slumped in his chair. He’d backed the Chief’s plans many
years ago, to store
DNA, against public opinion. It was good for his career. They’d said it was safe and would prevent crime – good for a few political brownie points. Obviously, this was a terrorist attack, or some other group with a grudge against society. But, protestors didn’t kill people. The puzzling thing though was the robbery. It took such a lot of extra effort and planning. Why didn’t the highjackers just destroy the database?
There had been a long line of justice ministers trying to control crime using questionable methods.
Nick Johnson was one of them, a whitewash merchant, who’d risen through the ranks and learned all the dirty civil servant tricks, until voted an MP. Once privy to the real agendas, all he’d been required to do was stay tight lipped. Never answer a question honestly and let the senior civil servants run the show.
Nick Johnson was as expert at this, greasy as butter and sickly sweet. All he had to do was stick to the script and this little hiccup would soon be covered up. They just needed to catch the culprits, or a scapegoat and some diversionary slight of hand.
“Okay Chief, so that’s the bad news. Now this is your mess and you can jolly well clean it up.” Harry did not like being dictated to. “I seem to remember backing you minister, when you wanted a rival roughed up.”
"Okay, okay Chief, we’ve scratched a few backs. But, be a good fellow and catch the bastards, or find a do-gooder to take the heat.”
Heat. There’d been plenty of that over the years. Enquiry after enquiry. Trigger happy armed officers had shot several innocent members of the public, which took a lot of explaining. The police were largely unaccountable, where justice machinery flowed like treacle molasses in winter. Enquiries took years to conclude, and recommendations just swept under the carpet, like so many European Court rulings.
Thousands of criminal convictions had been obtained in suspicious circumstances to massage figures for political purposes. Prisons were full to bursting point, tinder boxes of discontent, further alienating those within from society, rather than building bridges. Prisoners rights were taken away and access to the courts cut, to quell protest. It had been like a police state for years, but the voting public were none the wiser, where spin doctors told them what they wanted to believe. Politicians kept the awful truth to themselves, and the police became more powerful as a result. Unfortunately, such tactics had bred ever more discontent in the underworld, which inevitably would spill over one day.
The banks effectively controlled politicians, who’d been happy to milk the system themselves and just keep their eyes closed to the inevitable meltdown this would lead to. Ordinary people were milked of taxes and interest charges, to keep the lucky few at the top drawing huge bonuses for doing very little, except turning a blind eye to the social inequality they were perpetuating. Never ending growth is of course unsustainable in a world of finite resources. Zero growth should have been the equilibrium target.
“What we need now, is someone gullible enough not to realise he is being used, and with the right image. Some kind of intellectual, a professor or expert who might head a quango. The hint of a knighthood would be sure to secure cooperation. Catch my drift?” Harry was thinking the same thing. Once again he’d got the official go ahead he was after. Now who’s gullible and disposable? “Minister, let me have a memo to that effect and we’ve got a deal.”
“Okay old boy, done. Now let me get on with my Sunday there’s a good chap,” and with that the justice minister put the phone down.
Now, what about that footage. If they could catch the culprits, they’d not need a patsy. Harry climbed out of his overalls, still wearing plus-fours. For just such occasions, the Chief kept a change of clothing in a wall cupboard. He somewhat clumsily swapped outfits, with a dark blue uniform and cap. There was a knock on the door. Harry pushed a button on the floor with his right foot. A green light flashed outside and Sally entered the room holding a tray with a china tea set, and a plate with biscuits. “Custard creams okay sir.” “Dandy. Now, can you see how they’re doing with that CCTV?” Sally gracefully placed the tray on his desk, smiled, blinked and retreated to her desk, briskly.
The chief again selected a secure line. “Hello, put me through to General
Dunbar.” There was silence on the line for six interminable minutes. “The General sir,” came back a husky female smokers voice. “Sorry for the delay.”
“Rodney?”
“Harry.”
“Something big is going on, is it your crowd?” “
Not sure what you mean Harry. Give me a clue?”
“Do you know anything about a covert op on the database?”
“No not us, what’s the heads up?”
“Well, let me put it this way, how is your super soldier project coming on. Any strays? Awols?”
“No, said the General. Christ, are you suggesting …..” “Why don’t you come to my factory and take a look see – plain clothes?”
“Don’t mind if I do. “Thirty minutes?” “Splendid.”
The chief exited his office. “Sally, keep them open. I’m going down to surveillance. The General is meeting me in thirty. Can you show him where love.”
“Sir.”
Harry made his way to the surveillance operations room, on the third floor. Actually, the whole landing was surveillance, but the operations room was the central hub. There was no damage on this level, no debris to negotiate …….
PROLOGUE
INNER
CIRCLE OF SIX - Nazi funded medical human research laboratories Joseph
Mengele's Fourth Reich escape to Brazil reserve plan.
CHAPTER
1. THE
POISON ASP - Pharaoh Queen Cleopatra takes her own life in a
suicide pact with Mark Antony CHAPTER
2. WRATH OF THE GODS - The destruction of
Thonis and Alexandria 365 AD CHAPTER
3. NEW WORLD ORDER - A Neo-Nazi plan to regenerate Aryan supremacy CHAPTER
4. CYBERCORE
GENETICA - Nano computer technology is purchased at an auction by a
religious sect. CHAPTER
5. INCUBUS - Italian
scientist Franco Francisco invents a cloning machine and is head hunted by
Neuwelt Rittertum
CHAPTER
6. SPLICE
- Klaus and Eva Kolreuter's search for everlasting life, the fountain
of youth
CHAPTER
7. TREMORS - Cleopatra's
tomb lay lost for centuries. Until a shift in the tectonic
plates triggered a tremor off the coast of Alexandria.
CHAPTER
8. PANAMANIAN
RUNNING MAN - Backpacker Majorie Boyle's Blog features Panama running at
incredible speed
CHAPTER
9. THE AMAZON - The
largest river by discharge volume, 2nd longest after the Nile CHAPTER
10. TOMB
RAIDERS - Safiya
Sabuka and Musa
Bomani dive among sifting sands to discover
precious artifacts and golden treasures. CHAPTER
11. SCOTLAND
YARD - Metropolitan police headquarters in London, Harold Holland,
Chief Constable
CHAPTER
12. OPERATION
ALEXANDRIA - Neo-Nazi occultists recover Cleopatra's
sarcophagus from underwater tomb near Palace.
CHAPTER
13. KIDNAP - Charley is taken prisoner by
Neuwelt Rittertum near Manaus, along the Amazon River
CHAPTER
14. UNESCO -
Catholic Church fear grave desecration heritage
theft, asks agencies for help. Interpol issue Red Notice.
CHAPTER
15. REPLICANT - The Society reproduce Cleopatra using Francisco's
RepliVator™, uploading synapse sequence and implanted memories.
CHAPTER
16. FULL STEAM AHEAD - Storm speeds to
Thonis, then uses the Swann's AI
sensors and the Ark
database to find tomb has been plundered.
CHAPTER
17. RITUAL SACRIFICE - The Baron prepares a drugged Cleopatra for ceremonial
impregnation.
CHAPTER
18. SANCTUM
INTERRUPTUS - John finds secret Nazi hideout near Alexandria,
disturbs ritual - rescues Cleopatra, arresting conspirators.
CHAPTER
19. THE CHOSEN ONE - The reincarnated Cleopatra falls for her rescuer. John comes under her
spell, despite her being a replicant.
CHAPTER
20. MILITARY
INTERVENTION - The military detain Cleopatra to appease stakeholders, despite media
& medical protests. Storm distraught.
CHAPTER
21. DÉJÀ VU - History repeats itself,
military lock up technology as gross violation of human rights, John left disillusioned: FINALE
FOR NOW
|
